Detailed Notes on دور الأم في التربية والتعليم



تعريف المرشد السياحي وخصائصه ومهاراته ومميزاته وأنواعه وعيوبه

يشعر الأطفال بالأمان والاستقرار عندما يعلمون أن لديهم الدعم والمساندة من والدتهم.

القيم الأخلاقية التي يكتسبها الطفل في الصغر غالباً ما تكون الأكثر رسوخاً في شخصيته، لا تؤجلي تعليم طفلك القيم الأخلاقية الأساسية مثل الصدق والأمانة والاحترام، وابدئي بتبسيط المبادئ الأخلاقية والأساسية لطفلك بمجرد أن يبدأ بالتفاعل معكِ بالشكل المطلوب.

تعليم أبنائها المثابرة من خلال التعبير لهم عن مدى رضاها وشعورها بالسعادة والإنجاز عندما يرونها منهكة.

وكلما زاد دعم الآباء، أو من يقوم مقامهم، للأطفال عاطفيا في الصغر، زاد رضا الطفل عن الحياة لاحقا، وتحسنت علاقته بمدرسيه وزملائه.

دور الأم في تربية الأبناء ونصائح لتطوير مهارات الأمومة دور الأم في تربية الأبناء ونصائح لتطوير مهارات الأمومة

على الوالدين إذاً أن يعملا كشريكين فى فريق واحد منذ البداية. . إن الرعاية تكون فى أحسن صورها إذا أخذت طابع الفريق المحب المكون من كلا الوالدين حيث ينصح كل طرف بأغلى ما عنده من معلومات ومهارات.

المرشدة الأخلاقية: تعلم الأم الطفل قواعد السلوك والأخلاقيات، وتساعده في فهم الصواب والخطأ وتعلمه قيم الصداقة والتعاون والاحترام للآخرين.

التفويض والمساعدة: يجب أن تتعلم الأم كيفية التفويض والاعتماد على مساعدة الآخرين.

يتناسب البناء الجسمي والنفسي للأم مع تربية الأبناء، بدءاً من تغذيتهم والاعتناء بصحتهم وملبسهم وصولاً إلى منحهم مشاعر الحب والحنان التي تُكسبهم السعادة والشعور بالأمان، كما تدعم الأم نمو أبنائها البدني والعقلي والنفسي، وتُساهم بشكل أساسيّ في دمجهم مع محيطهم الأسري والاجتماعي وتكوين شخصياتهم، ويكون الأبناء أكثر تعلّقاً بأمهاتهم خلال فترة الطفولة المبكرة الممتدة من الشهر التاسع من عمر الطفل حتّى عمر السنة والنصف، ففي حال عزل الأبناء عن أمهم خلال هذه الفترة لمدّة ثلاثة إلى خمسة أشهر فإنّ ذلك يؤثّر سلباً على نموّهم البدني والعاطفي والاجتماعي واللغوي.[١][٢]

قضايا اسرية أثر تدخل الأهل في حياة أبنائهم الزوجية مع د خليفة المحرزي شاهد الان

وبالنظر إلى التفاوت في الرواتب بين الجنسين، قد يبدو منطقيا من تعرّف على المزيد الناحية الاقتصادية أن تحصل الأمهات على إجازة لرعاية الطفل بدلا من الأب.

والعلماء يقررون أنه فى السن الصغيرة ليس من الضرورى أن يسهب الأب فى الشرح والتفسير. فقبل سن السادسة تصبح الديمقراطية الكاملة سابقة لأوانها. لأنه إذا أتاح الأب أمام الطفل اختيارات عدة، وفتح له المجال لتعليقات كثيرة على نوعية المأكل والملبس مثلاً.

التربية الديمقراطية تنتج للطفل بكل تأكيد المناخ المثالى للنمو والإزدهار. وعلى خلاف ذلك، فإن السيطرة والديكتاتورية من شأنهما أن يحققا عملية استلاب شاملة للطفل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *